المنشورات

وخاض القطا في مكرع الحي باللوى ... نطافاً بقاياهن مطروقةٌ صفر

المزید

وحتى اعترى البهمى من الصيف نافضٌ ... كما نفضت خيلٌ نواصيها شقر

المزید

أقامت بها حتى ذوى العود والتوى ... وساق الثريا في ملاءته الفجر

المزید

وإن لم تكوني غير شامٍ بقفرةٍ ... تجر بها الأذيال صيفيةٌ كدر

المزید

ألا يا اسلمي يا دار ميٍّ على البلى ... ولا زال منهلاً بجرعائك القطر

المزید

ستعلم أستاه امريء القيس أنها ... صغارٌ مناميها قصارٌ رجالها

المزید