المنشورات

وأصرع أي الوحش قفيته به ... وأنزل عه مثله حين أركبُ

المزید

شققت به الظلماء أدنى عنانهُ ... فيطغى وأرخيه مرارا فيلعبُ

المزید

له فضلةٌ عن جسمهِ في إهابهِ ... تجيء على صدرٍ رحيبٍ وتذهب

المزید

وعيني إلى أذني أغر كأنهُ ... من الليلِ باقٍ بين عينيهِ كوكبُ

المزید

وكم لظلام الليل عندك من يد ... تخبر أن المانوية تكذب

المزید

عشية أحفى الناس بي من جفوته ... وأهدي الطريقين الذي أتجنب

المزید