المنشورات

فما تركن بها خلداً له بصرٌ ... تحت الترابِ ولا بازا له قدمُ
المزید
وأصبحت بقورى هنزيط جائلةً ... ترعى الظبا في خصيب نبتهُ اللممِ
المزید
حتى وردن بمسنين بحيرتها ... تنش بالماء في أشداقها اللجمُ
المزید
وشرب أحمت الشعري شكائمها ... ووسمتها على آنافها الحكمُ
المزید
جيش كأنك في ارضٍ تطاولهُ ... فالأرض لا أمم والجيش لا أممُ
المزید
سحب تمر بحصنِ الران ممسكةً ... وما بها البخل لولا أنها نقمُ
المزید