المنشورات

والنقع يأخذ حرانا وبقعتها ... والشمس تسفر أحيانا وتلتثمُ
المزید
فلم تتم سروج فتح ناظرها ... إلا وجيشك في جفنيه مزدحمُ
المزید
والشمس يعنون إلا أنهم جهلوا ... والموت يدعون إلا أنهم وهموا
المزید
وظنهم أنك المصباح في حلبٍ ... إذا قصدت سواها عادها الظلمُ
المزید
كتل بطريق المغرور ساكنها ... بأن دارك قنسرون والأجمُ
المزید
الراجع الخيل محفاةً مقودةً ... من كل مثل وبارٍ أهلها إرامُ
المزید