المنشورات

وحشاه عاديةً بغير قوائمٍ ... عقم البطون حوالك الألوان
المزید
فتل الحبال من الغدائر فوقه ... وبنى السفين له من الصلبانِ
المزید
ركض الأمير وكاللجين حبابهُ ... وثنى الأعنة وهو كالعقيان
المزید
والماء بين عجاجتين مخلصٌ ... تتفرقان به وتلتقيان
المزید
يقمصن في مثل المدى من باردٍ ... يذر الفحول وهن كالخصيانِ
المزید
حتى عبرن بأرسناس سوابحا ... ينشرن فيه عمائم الفرسان
المزید