المنشورات
تالله ما علم امرؤ لولاكم ... كيف السخاء وكيف ضرب الهامِ
المزید
قوم تفرست المنايا فيكمُ ... فرأت لكم في الحرب صبر كرامِ
المزید
فلقد رمى بلد العدو بنفسه ... في روق أرعن كالغطم لهامِ
المزید
وكساك ثوب مهابةٍ من عنده ... وأراك وجه شقيقك القمقامِ
المزید
صلى الإله عليك غير مودعٍ ... وسقى ثري أبويك صوب غمامِ
المزید
عهدي بمعركةِ الأمير وخيلهِ ... في النقع محجمةً عن الإحجامِ
المزید
