المنشورات

لك الحمد في الدر الذي لي لفظه ... فإنك معطيه وإني ناظمُ
المزید
تشرف عدنانٌ به لا ربيعةٌ ... وتفتخر الدنيا به لا العواصمُ
المزید
ولست مليكا هازما لنظيره ... ولكنك التوحيد للشرك هازم
المزید
يسر بما أعطاك لا من جهالةٍ ... ولكن مغنوما نجا منك غانمُ
المزید
ويفهم صوت المشرفية فيهم ... على أن اصوات السيوف أعاجم
المزید
مضى يشكر الأصحاب في فوته الظبا ... لما شغلتها هامهم والمعاصم
المزید