المنشورات

وقفت وما في الموت شك لواقفٍ ... كأنك في جفن الردى وهو نائمُ
المزید
فلله وقت ذوب الغش ناره ... فلم يبق إلا صارم أو ضبارم
المزید
تجمع فيه كل لسن وأمة ... فما تفهم الحداث إلا التراجم
المزید
خميس بشرق الأرض والغرب زحفه ... وفي أذن الجوزاء منه زمازم
المزید
إذا برقوا لم تعرف البيض منهم ... ثيابهم من مثلها والعمائم
المزید
أتوك يجرون الحديد كأنهم ... سروا بجياد ما لهن قوائم
المزید