المنشورات

وقد حاكموها والمنايا حواكم ... فما مات مظلوم ولا عاش ظالم
المزید
وكيف ترجى الروم والروس هدمها ... وذا الطعن آساس لها ودعائم
المزید
إذا كان ما تنويه فعلا مضارعا ... مضى قبل أن تلقي عليه الجوازم
المزید
تفيت الليالي كل شيء أخذته ... وهن لما يأخذن منك غوارم
المزید
طريدة دهر ساقها فرددتها ... على الدين بالخطى والدهر راغم
المزید
وكان بها مثل الجنون فأصبحت ... ومن جثث القتلى عليها تمتئم
المزید