المنشورات

رميتهم ببحر من حديد ... له في البر خلفهم عباب
المزید
ولا ليل أجن ولا نهار ... ولا خيل حملن ولا ركاب
المزید
ولكن ربهم أسرى إليهم ... فما نفع الوقوف ولا الذهاب
المزید
وخيلا تغتذى ريح الموامي ... ويكفيها من الماء السراب
المزید
ولاقى دون ثأيهم طعانا ... يلاقي عنده الذئب الغراب
المزید
ولو غير الأمير غزا كلابا ... ثناه عن شموسهم ضباب
المزید