المنشورات

ما الدهر عندك إلا روضةٌ أنفٌ ... يا من شمائله في دهره زهرُ
المزید
ترى الأهلة وجهاً عم نائلهُ ... وما يخص به من جونها البشرُ
المزید
وما أخصك في برء بتهنئةٍ ... إذا سلمت فكل الناس قد سلموا
المزید
وأخلص الله للإسلام نصرتهُ ... وإن تقلب في آلائه الأممُ
المزید
تفرد العرب في الدنيا بمحتده ... وشارك الغرب في إحسانه العجمُ
المزید
يسمى الحسام وليست من مشابهةٍ ... وكيف يشتبه المخدوم والخدمُ
المزید