المنشورات

فلما رأوه وحده قبل جيشهِ ... دروا أنكل العالمين فضول
المزید
لبسن الدجى فيها إلى أرض مرعشٍ ... وللرةم خطب في البلاد جليلُ
المزید
وفي كل نفس ما خلاه ملالةٌ ... وفي كل سيفٍ ما خلاه فلول
المزید
وبتن بحصن الران رزحى من الوجى ... وكل عزيزٍ للأمير ذليلُ
المزید
تمل الحصون الشم طول نزالنا ... فتلقى إلينا أهلها وتزولُ
المزید
طلعن عليهم طلعةً يعرفونها ... لها غرر ما تنقضي وحجولُ
المزید