المنشورات

تسايرها النيران في كل مسلكٍ ... به القوم صرعى والديار طلولُ
المزید
فخاضت نجيع الجمع خوضاً كأنه ... بكل نجيعٍ لم تخضه كفيلُ
المزید
وعادت فظنوها بموزار قفلا ... وليس لها إلا الدخول قفولُ
المزید
وأمسى السبايا بنتحبن بعرقةٍ ... كأن جيوب الثاكلات ذيولُ
المزید
سحائب يمطرن الحديد عليهم ... فكل مكانٍ بالسيوف غسيلُ
المزید
فما شعروا حتى رأوها مغيرةً ... قباحا وأما خلقها فجميلُ
المزید