المنشورات

ومنعفر لنصل السيف فيه ... توارى الضب خاف من احتراش
المزید
فولوا بين ذي روحٍ مفاتٍ ... وذي رمقٍ وذي عقلٍ مطاش
المزید
كأن جواري المهجات ماء ... يعاودها المهند من عطاش
المزید
كأن على الجماجم منه نار ... وأيدي القوم أجنحةُ الفراش
المزید
لقوه حاسراً في درع ضربٍ ... دقيق النسج ملتهب الحواشي
المزید
وقد نسي الحسين بما يسمى ... ردي الأبطال أو غيث العطاش
المزید