المنشورات

فقد أضحى أبا الغمرات يكنى ... كأن أبا العشائر غير فاش
المزید
فإن الفارس المنعوت خفت ... لمنصله الفوارس كالرياش
المزید
سقى الدم كل نصلٍ غير نابٍ ... وروى كل رمحٍ غير راشِ
المزید
وشوقٍ كالتوقد في فؤادٍ ... كجمرٍ في جوانح كالمحاش
المزید
لقي ليلٍ كعين الظبي لونا ... وهمٍّ كالحميا في المشاش
المزید
مبيتي من دمشقَ على فراش ... حشاه لي بحرِّ حشاي حاشى
المزید