المنشورات

بنفسي الخيال الزائري بعد هجعةٍ ... وقولته لي بعدنا الغمض تطعم
المزید
ولو لم يكن ما انهل في الخد من دمي ... لما كان محمراً يسيل فأسقم
المزید
بللت بها ردني والغيم مسعدي ... وعبرته صرف وهي عبرتي دم
المزید
بفرع يعيد الليل والصبح نير ... ووجه يعيد الصبح والليل مظلم
المزید
فلم أر بدراً ضاحكا قبل وجهها ... ولم تر قبلي ميتاً يتكلم
المزید
ولما التقينا والنوى ورقيبنا ... غفولان عنا ظلت أبكى وتبسم
المزید