المنشورات

لبيك غيظ الحاسدين الراتبا ... إنا لنخبر من يديك عجائبا

اظهر الإجابة اشارة إلى أنه بنداه مناد والراتب المقيم الثابت يقول أنت غ...

المزید
شادوا مناقبهم وشدت مناقبا ... وجدت مناقبهم بهن مثاليا

أي لفضل مناقبك على مناقبهم صارت مناقبهم كالمثالب كما قال الطاءي، محاسن...

المزید
أمهجن الكرماء والمزري بهم ... وتروك كل كريم قوم عاتبا

أي تهجنهم لنقصنهم عن بلوغ كرمك وتتركهم عاتبين عليك لما يظهر من كرمك ال...

المزید
كالبحر يقذف للقريب جواهراً ... جوداً ويبعث للبعيد سحائبا

كالشمس في كبد السماء وضوءها ... يغشى البلاد مشارقا ومغاربايريد عموم نف...

المزید
كالبدر من حيث التفت رأيته ... يهدي إلى عينيك نوراً ثاقبا

أي حيثما كنت ترى عطاءه كما ترى ضوء البدر حيثما كنت من البلادمصادر و ال...

المزید
هذا الذي أبصرت منه حاضرا ... مثل الذي أبصرت منه غائبا

حاضرا وغائبا حال للمخاطب أو للمتنبي إذا قلت ابصرت يعني أنه حضره أو غاب...

المزید