المنشورات

ولا استغلوا لزهدٍ في التعالي ... ولا انقادوا سروراً بانقياد
المزید
فما تركوا الإمارة لاختيارٍ ... ولا انتحلوا ودادك من وداد
المزید
وقد مزقت ثوب الغي عنهم ... وقد ألبستهم ثوب الرشاد
المزید
لقوك بأكبد الإبل الأبايا ... فسقتهم وحد السيف حادي
المزید
وقد خفقت لك الرايات فيه ... فظل يموج بالبيض الحداد
المزید
فكان الغرب بحراً من مياهٍ ... وكان الشرق بحراً من جياد
المزید