المنشورات

وحام بها الهلاك على أناس ... لهم باللاذقية بغي عادِ
المزید
ويوم جلبتها شعث النواصي ... معقدة السبائب للطراد
المزید
وقد صغت الأسنة من همومٍ ... فما يخطرون إلا في فؤاد
المزید
كأن الهام في الهيجا عيون ... وقد طبعت سيوفك من رقاد
المزید
كأن سخاءك الإسلام تخشى ... متى ما حلت عاقبة ارتداد
المزید
وأنك لا تجود على جوادٍ ... هباتك أن يلقب الجواد
المزید