المنشورات

وكلما فاض دمعي غاض مصطبري ... كأن ما سال من جفني من جلدي

المزید

ما زال كل هزيم الودق ينحلها ... والسقم ينحلني حتى حكت جسدي

المزید

ولا الديار التي كان الحبيب بها ... تشكو إليّ ولا أشكو إلى أحد

المزید

ما الشوق مقتنعاً مني بذا الكمد ... حتى أكون بلا قلبٍ ولا كبدِ

المزید

بمن أضرب الأمثال أم من أقيسه ... إليك وأهل الدهر دونك والدهر

المزید

هم الناس إلا أنهم من مكارمٍ ... يغنى بهم حضر ويجدو بهم سفر

المزید