المنشورات

تناهى سكون الحسن في حركاتها ... فليس لراء وجهها لم يمت عذر

المزید

رأين التي للسحر في لحظاتها ... سيوف ظباها من جمي أبداً حمرُ

المزید

رأت وجه من أهوى بليلٍ عواذلي ... فقلن نرى شمسا وما طلع الفجر

المزید

رأت وجه من أهوى بليلٍ عواذلي ... فقلن نرى شمسا وما طلع الفجر

المزید

إذا الغصن أم ذا الدعص أم أنت فتنةٌ ... وذيا الذي قبلته البرق أم ثغرُ

المزید

أريقك أم ماء الغمامة أم خمرُ ... بفيَّ برودٌ وهو في كبدي جمرُ

المزید