المنشورات

ألا فتى من بني ذبيان يحملني … وليس حاملني إلا ابن حمّال
المزید
ما أقدر الله أن يدني على شحط … من داره الحزن ممّن داره صول الله يطوي بساط الأرض بينهما … حتى يرى الرّبع فيه وهو مأهول
المزید
ثمّت قمنا إلى جرد مسوّمة … أعرافهنّ لأيدينا مناديل
المزید
فردّ على الفؤاد هوى عميدا … وسوئل لو يبين لنا السؤالا وقد نغنى بها ونرى عصورا … بها يقتدننا الخرد الخدالا
المزید
لا همّ إن الحارث بن جبله … زنى على أبيه ثم قتله وكان في جاراته لا عهد له … وأيّ أمر سيّئ لا فعله
المزید
وما الدنيا بباقية بحزن … أجل، لا، لا، ولا برخاء بال
المزید