المنشورات

تباركت إني من عذابك خائف … وإنّي إليك نائب النفس باخع
المزید
كلّفوني الذي أطيق فإنني … لست رهنا بفوق ما أستطيع
المزید
ترى الثور فيها مدخل الظلّ رأسه … وسائره باد إلى الشمس أكتع
المزید
فحملتها وحفرت عندك قبرها … جزعا وكنت إخالني لا أجزع
المزید
رعاك ضمان الله يا أمّ مالك … والله أن يشفيك أغنى وأوسع يذكّرنيك الخير والشرّ والذي … أخاف وأرجو والذي أتوقّع
المزید
فقلت لها والله يدري مسافر … إذا غيّبته الأرض ما الله صانع
المزید