المنشورات

غللت المهارى بينها كل ليلةٍ ... وبين الدجا حتى تراها تمزق

المزید

وتيهاء تودي بين أرجائها الصبا ... عليها من الظلماء جلٌ وخندق

المزید

إذا الأروع المشبوب أضحى كأنه ... على الرحل مما منه السير أحمق

المزید

تريع له أمٌ كأن سراتها ... إذا انجاب عن صحرائها الليل يلمق

المزید

ونادى به ماء إذا ثار ثورةً أصيبح أعلى نقبة اللون أطرق

المزید

يخيل في المرعى لهن بنفسه ... مصعلك أعلى قُلة الرأس نقنق

المزید