المنشورات

تنكسهم والسابقات جبالهم ... وتطعن فيهم والرماح المكايد
المزید
مخضبة والقوم صرعى كأنها ... وإن لم يكونوا ساجدين مساجدُ
المزید
شننت بها الغارات حتى تركتها ... وجفن الذي خلف الفرنجة ساهدُ
المزید
وأشقى بلاد الله ما الروم أهلها ... بهذا وما فيها لمجدك جاحدُ
المزید
ولما رأيت الناس دون محله ... تيقنت أن الدهر للناس ناقدُ
المزید
له من كريم الطبع في الحرب منتضٍ ... ومن عادة الإحسان والصفح غامدُ
المزید