المنشورات

عواذل ذات الخال في حواسدُ ... وإن ضجيع الخودِ مني لماجدُ
المزید
وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى ... ولا الأمن إلا ما رآ الفتى أمنا
المزید
فلولاك لم تجر الدماء ولا اللهى ... ولم يك للدنيا ولا أهلها معنى
المزید
يقيك الردى من يبتغي عندك العلي ... ومن قال لا أرضي من العيش بالأدنى
المزید
فنحن الأولى لا نأتلي لك نصرةً ... وأنت الذي لو أنه وحده أغنى
المزید
وإن كنت سيف الدولة العضب فيهمِ ... فدعنا نكن قبل الضرابِ القنا اللدنا
المزید