المنشورات

فقد بردت فوق اللقان دماؤهم ... ونحن أناس نتبع البارد السخنا
المزید
تعد القرى والمس بنا الجيش لمسةً ... تبار إلى ما تشتهي يدك اليمنى
المزید
ضربن إلينا بالسياط جهالةً ... فلما تعارفنا ضربن بها عنا
المزید
وخيلٍ حشوناها الأسنة بعدما ... تكدسن من هنا علينا ومن هنا
المزید
قصدنا له قصد الحبيب لقاؤه ... إلينا وقلنا للسيوف هلمنا
المزید
ونصفي الذي يكنى أبا الحسن الهوى ... ونرضى الذي يسمى الإله ولا يكنا
المزید