المنشورات
وما عفت الرياح له محلاً ... عفاه من حدا بهم وساقا
المزید
لنا ولأهله أبداً قلوبٌ ... تلاقى في جسومٍ ما تلاقي
المزید
أيدري الربع أي دمٍ أراقا ... واي قلوبِ هذا الركب شاقا
المزید
أبدى سخاؤك عجز كل مشمرٍ ... في وصفه وأضاق ذرع الكاتمِ
المزید
وإذا انتضاك على العدى في معركٍ ... هلكوا وضاقت كفهُ بالقائمِ
المزید
فإذا تتوج كنت درة تاجهِ ... وإذا تختم كنت فص الخاتمِ
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط