المنشورات

تميل كأن في الأبطال خمراً ... عللن به اصطباحا واغتباقا
المزید
تبيت رماحهُ فوق الهوادي ... وقد ضرب العجاج لها رواقا
المزید
ملاقيةً نواصيها المنايا ... معاودةً فوراسها العناقا
المزید
فكان الطعن بينهما جوابا ... وكان اللبث بينهما فواقا
المزید
وإن نقع الصريخ إلى مكانٍ ... نصبن له مؤللةً دقاقا
المزید
إمام للأئمة من قريشٍ ... إلى من يتقون له شقاقا
المزید