المنشورات
وكان طوى كشحا على مستكنّة … فلا هو أبداها ولم يتقدّم
المزید
ما برئت من ريبة وذمّ … في حربنا إلا بنات العمّ
المزید
فإن المنيّة من يخشها … فسوف تصادفه أينما
المزید
وتضيء في وجه الظلام منيرة … كجمانة البحريّ سلّ نظامها
المزید
العاطفون تحين ما من عاطف … والمطعمون زمان أين المطعم
المزید
ألا يا اسلمي لا صرم لي اليوم فاطما … ولا أبدا ما دام وصلك دائما
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط