المنشورات

هما - أخوا - في الحرب - من لا أخاله … إذا خاف يوما نبوة فدعاهما
المزید
هم القائلون الخير والآمرونه … إذا ما خشوا من محدث الأمر معظما
المزید
فما كان قيس هلكه هلك واحد … ولكنّه بنيان قوم تهدّما
المزید
لنا هضبة لا يدخل الذلّ وسطها … ويأوي إليها المستجير فيعصما
المزید
ولولا رجال من رزام أعزّة … وآل سبيع أو أسوءك علقما
المزید
لنا الجفنات الغرّ يلمعن بالضّحى … وأسيافنا يقطرن من نجدة دما
المزید