المنشورات

ومسكنها بين الفرات إلى اللّوى … إلى شعب ترعى بهنّ فعيهم
المزید
وكان طوى كشحا على مستكنّة … فلا هو أبداها ولم يتقدّم
المزید
يمينا لنعم السيدان وجدتما … على كلّ حال من سحيل ومبرم
المزید
وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم … وما هو عنها بالحديث المرجّم
المزید
فكلّا أراهم أصبحوا يعقلونه … صحيحات مال طالعات بمخرم
المزید
تمشّي بها الدّرماء تسحب قصبها … كأن بطن حبلى ذات أونين متئم
المزید