المنشورات
لما نزلنا نصبنا ظلّ أخبية … وفار للقوم باللحم المراجيل
المزید
كأني بفتخاء الجناحين لقوة … على عجل منّي أطاطئ شيمالي
المزید
أقول إذ خرّت على الكلكال … يا ناقتا ما جلت من مجال
المزید
وابأبي ثغرك ذاك المعسول … كأنّ في أنيابه القرنفول
المزید
إذا ريدة من حيث ما نفحت له … أتاه بريّاها خليل يواصله
المزید
وقلن ألا البرديّ أوّل مشرب … أجل جير إن كانت رواء أسافله
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط