المنشورات

فلم أر مثل الحيّ حيّا مصبّحا … ولا مثلنا يوم التقينا فوارسا أكرّ وأحمى للحقيقة منهم … وأضرب منّا بالسيوف القوانسا
المزید
وبدّلت قرحا داميا بعد صحة … لعلّ منايانا تحوّلن أبؤسا
المزید
اضرب عنك الهموم طارقها … ضربك بالسّوط قونس الفرس
المزید
خلا أنّ العتاق من المطايا … حسين به فهنّ إليه شوس
المزید
نسيا حاتم وأوس لدن فا … ضت عطاياك يا بن عبد العزيز
المزید
مثل الكلاب تهرّ عند بيوتها … ورمت لهازمها من الخزباز
المزید