المنشورات

إنّي أتتني لسان لا أسرّ بها … من علو لا عجب منها ولا سخر
المزید
فأمسى مقفرا لا حيّ فيه … وقد كانوا فأمسى الحيّ ساروا
المزید
قليلا غرار العين حتى يقلّصوا … على كالقطا الجونيّ أفزعه الزّجر
المزید
ولهت عليه كلّ معصفة … هوجاء ليس للبّها زبر
المزید
لدم ضائع تغيّب عنه … أقربوه إلا الصّبا والدبور
المزید
ثم أضحوا كأنّهم ورق جفّ … فألوت به الصّبا والدّبور
المزید