المنشورات

أبدا كالفراء فوق ذراها … حين يطوي المسامع الصّرار
المزید
ولنعم حشو الدّرع أنت إذا … دعيت نزال ولجّ في الذّعر
المزید
لا يبعدن قومي الذين هم … سمّ العداة وآفة الجزر
المزید
إذا تغنّى الحمام الورق هيّجني … ولو تغرّبت عنها أمّ عمّار
المزید
أما الإماء فلا يدعونني ولدا … إذا ترامى بنو الإموان بالعار
المزید
وقال رائدهم أرسوا نزاولها … فكلّ حتف امرئ يمضي لمقدار
المزید