المنشورات
يا عاذلاتي لا تردن ملامتي … إنّ العواذل لسن لي بأمير
المزید
ما زال مذ عقدت يداه إزاره … فنما فأدرك خمسة الأشبار
المزید
وليس لعيشنا هذا مهاه … وليست دارنا هاتا بدار
المزید
فلو نبش المقابر عن كليب … فيخبر بالذّنائب أيّ زير بيوم الشّعثمين لقرّ عينا … وكيف لقاء من تحت القبور
المزید
ولا تهيّبني الموماة أركبها … إذا تجاوبت الأصداء بالسّحر
المزید
يا ما أمليح غزلانا شدنّ لنا … من هؤليّائكنّ الضّال والسّمر
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط