المنشورات

ألف الصّفون فما يزال كأنّه … ممّا يقوم على الثلاث كسيرا
المزید
قالت سلامة لم يكن لك عادة … أن تترك الأعداء حتّى تعذرا لو كان قتل يا سلام فراحة … لكن فررت مخافة أن أوسرا
المزید
إذا ما شاء ضرّوا من أرادوا … ولا يألو لهم أحد ضرارا
المزید
أمرّ على الديار ديار ليلى … أقبّل ذا الجدار وذا الجدارا وما حبّ الديار شغفن قلبي … ولكن حبّ من سكن الديارا
المزید
فما تك يا ابن عبد الله فينا … فلا ظلما نخاف ولا افتقارا
المزید
تروح من الحيّ أم تبتكر … وماذا يضرّك لو تنتظر
المزید