المنشورات

ما دام حافظ سرّي من وثقت به … فهو الذي لست عنه راغبا أبدا
المزید
لقد علم الأقوام ما كان داءها … بثهلان إلا الخزيّ ممّن يقودها
المزید
تناولها كلب بن كلب فأصبحت … بكفّ لئيم الوالدين يقودها
المزید
وما هاج هذا الشوق إلا حمامة … تغنّت على خضراء سمر قيودها
المزید
فلو أنّ ما أبقيت مني معلّق … بعود ثمام ما تأوّد عودها
المزید
يبدو وتضمره البلاد كأنّه … سيف على شرف يسلّ ويغمد
المزید