المنشورات

حتى استقامت له الآفاق طائعة … فما يقال له هيد ولا هاد
المزید
بسود نواصيها وحمر أكفّها … وصفر تراقيها وبيض خدودها
المزید
إذا المرء أعيته المروءة ناشئا … فمطلبها كهلا عليه شديد
المزید
أشلى سلوقيّة باتت وبات بها … بوحش إصمت في أصلابها أود
المزید
وهذا ثنائي بما أوليت من حسن … لا زلت عوض قرير العين محسودا
المزید
حتى إذا أسلكوهم في قتائدة … شلّا كما تطرد الجمّالة الشّردا
المزید