المنشورات

وإنّما يرضي المنيب ربّه … ما دام معنيّا بذكر قلبه

المزید

القوم في أثري ظننت فإن يكن … ما قد ظننت فقد ظفرت وخابوا

المزید

زعمتني شيخا ولست بشيخ … إنّما الشيخ من يدبّ دبيبا

المزید

ولمّا أن تحمّل آل ليلى … سمعت ببينهم نعب الغرابا

المزید

وبعض الأخلّاء عند البلا … ء والرّزء أروغ من ثعلب وكيف تواصل من أصبحت … خلالته كأبي مرحب

المزید

ومعتد فظّ غليظ القلب … كأن وريديه رشاء خلب غادرته مجدّلا كالكلب

المزید