المنشورات

أنكرتها بعد أعوام مضين لها … لا الدار دارا ولا الجيران جيرانا
المزید
أقاطن قوم سلمى أم نووا ظعنا … إن يظعنوا فعجيب عيش من قطنا
المزید
يا طلحة بن عبيد الله قد وجبت … لك الجنان وبوّئت المها العينا
المزید
يحشر الناس لا بنين ولا آباء … إلّا وقد عنتهم شؤون
المزید
ألم تريا أني حميت حقيقتي … وباشرت حدّ الموت والموت دونها
المزید
تذكّر ما تذكر من سليمى … على حين التواصل غير دان
المزید