المنشورات

نظرت إلى أظعان مي كأنها ... مولية ميس تميل ذوائبه
المزید
إذا سير الهيف الصهيل وأهله ... من الصيف عنه أعقبته نوازبه
المزید
كأن سحيق المسك ريا ترابه ... إذا هضبته بالطلال هواضبه
المزید
تمشي به الثيران كل عشية ... كما اعتاد بيت المرزبان مراز به
المزید
به عرصات الحي قوبن متنه ... وجرد أثباج الجراثيم حاطبه
المزید
وقفت على ربع لمية ناقتي ... فما زلت أبكي عنده وأخاطبه
المزید