المنشورات

وإذ نحن أسباب المودة بيننا ... دُماجٌ قواها، لم تخنها وصولها
المزید
لميَّة إذ لا نشتري بزماننا ... زماناً، وإذ لا نصطفي من يغولها
المزید
بمنعرج الهذلول غير رسمها ... يمانيةٌ هيفٌ، محتها ذيولها
المزید
ألا حي داراً قد أبان محيلها ... وهاج الهوى منك الغداة طُلولها
المزید
رأتني كلاب الحي حتى عرفنني ... ومدت نسوج العنكبوت على رحلي
المزید
ولكن عداني أن أكون أتيته ... عقابيل أوصابٍ يشبهن بالخبل
المزید