المنشورات

حتى إذا كُنَّ محجوزاً بنافذةٍ ... وزاهقاً، وكلا روقيه مختضب
المزید
يُنحى لها حد مدريٍ يجوف به ... حالاً ويصرد حالاً لهذم سلب
المزید
فتارةً يخض الأعناق من عُرضٍ ... وخضاً، وتنتظم الأسحار والحجب
المزید
فكر يمشق طعناً في جواشنها ... كأنه الأجر في الإقبال يحتسب
المزید
بلت به غير طياشٍ ولا رعشٍ ... إذ جلن في معركٍ يخشى به العطب
المزید
حتى إذا أمكنته، وهو منحرف ... أو كاد يمكنها العرقوب والذنب
المزید