المنشورات
وَلا شَمْطاءُ لَم يَترُك شَقاها ... لَها مِن تِسعَةٍ إَلَّا جَنينًا
المزید
فَمَا وَجَدَت كَوَجدي أُمُّ سَقبٍ ... أَضَلَّتهُ فَرَجَّعَتِ الْحَنينا
المزید
وَساريَتَي بَلَنطٍ أَو رُخامٍ ... يَرِنُّ خُشاشُ حَليِهِما رَنينًا
المزید
وَمَأكَمَةً يَضيقُ البابُ عَنها ... وَكَشحًا قَد جُنِنتُ بِهِ جُنونا
المزید
وَمَتْنَي لَدْنَةٍ سَمَقَتْ وَطالَت ... رَوادِفُها تَنوءُ بِما وَلينا
المزید
وَثَدْيًا مِثْلَ حُقّ العَاجِ رَخْصًا ... حَصانًا مِنْ أكُفِ اللّامِسِينَا
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط