المنشورات
تَرْقى وَتَطعَنُ في العِنانِ وَتَنتَحي ... وِرْدَ الْحَمامَةِ إِذ أَجَدَّ حَمامُها
المزید
قَلِقَتْ رِحالَتُها وَأَسبَلَ نَحرُها ... وَابتَلَّ مِن زَبَدِ الحَميمِ حِزامُها
المزید
رَفَّعتُها طَرْدَ النّعامِ وَشَلَّهُ ... حَتّى إِذا سَخِنَت وَخَفَّ عِظامُها
المزید
أَسْهَلْتُ وَانتَصَبَت كَجذْعِ مُنيفَةٍ ... جَرداءَ يَحصَرُ دونَها جُرّامُها
المزید
حَتّى إِذا أَلقَت يَدًا في كافِرٍ ... وَأَجَنَّ عَوراتِ الثُّغورِ ظَلامُها
المزید
فَعَلَوتُ مُرتَقِبًا عَلى ذي هَبْوَةٍ ... حَرِجٍ إِلى أَعلامِهِنَّ قَتَامُها
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط