المنشورات

يَلُومُ وما أدري عَلامَ يَلُومُني ... كما لامني في الحي قُرْطُ بن مَعبدِ
المزید
فَما لي أرَاني وابنَ عمي مالِكًا ... مَتى أدْنُ مِنْهُ يَنأَ عني ويَبْعُدِ
المزید
لَعَمرُك إنّ الْمَوتَ ما أخطأ الفتى ... لكالطِّوَلِ الْمُرْخَى وَثِنْياهُ باليَدِ.
المزید
أرَى العيش كنزًا ناقصًا كلَّ ليلةٍ ... ومَا تَنْقُصِ الأيّامُ وَالدّهرُ يَنْفَدِ
المزید
أَرَىَ الْمَوْتَ يعتامُ الكرَامَ ويَصْطَفِي ... عَقيلَةَ مالِ الفاحِشِ الْمُتَشَدِّدِ
المزید
تَرَى جُثَوَتَينِ مِنْ تُرَابٍ عَلَيْهما ... صَفائحُ صُمٌّ من صَفِيحٍ مُنَضَّدِ
المزید