المنشورات
في الوَحدَةِ الرّاحةُ العُظمى، فآخِ بها
المزید
الشرُّ طَبعٌ، ودُنيا المَرءِ قائِدةٌ
المزید
الشعرُ كالنّاس، تَلقى الأرضَ جائشةً
المزید
نَقضي المآربَ، والسّاعاتُ ساعيَةٌ
المزید
حتى بدا في المَنطقِ الصَّحَلُ
المزید
عَجِبْتُ لمَلبوسِ الحَريرِ، وإنّما
المزید
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى وتحليل حركة المرور لدينا. إدارة تفضيلاتك أدناه.
تفضيلات ملفات تعريف الارتباط