المنشورات

يا حاديى عيسها وأحسبني ... أوجد ميتا قبيل أفقدها
المزید
ظلت بها تنطوي على كبدٍ ... نضيجةٍ فوق خلبها يدها
المزید
أهلاً بدارٍ سباك أغيدها ... أبعد ما بان عنك خردها
المزید
فافترقنا حولاً فلما التقينا ... كان تسليمه عليّ وداعاً
المزید
بأبي من وددته فافترقنا ... وقضى الله بعد ذاك اجتماعاً
المزید
كفى بجسمي نحولاً أنني رجل ... لولا مخاطبتي إياك لم ترني
المزید